ظلت الحواجز مابين المشاهد العربي والأعمال الدرامية العالمية قائمة بسبب الترجمة المطبوعة على الفيلم مما جعله محصوراً في ثقافات محددة , إلا أنه في السنوات القليلة الماضية قدمت العديد من شاشات التلفزيونات العربية مجموعة من الأعمال من دول أمريكا اللاتيني